يتصدّر التضامن مع غزة العناوين مجدّدًا، في ظلّ الحرب الإسرائيلية المتجدّدة على القطاع المُحاصَر، ما يدفع شعوب العالم، والكثير من المؤثّرين، إلى دعم الشعب الفلسطيني بكلّ الوسائل الممكنة.
اتسع الحراك الطلابي غير المسبوق في دعم فلسطين من الولايات المتحدة، إلى جامعات بدول مثل فرنسا وبريطانيا وألمانيا وكندا والهند.
يطالب المحتجون في كلية ترينيتي بقطع علاقاتها مع الجامعات الإسرائيلية، وسحب استثماراتها من شركات تربطها علاقات بالاحتلال.
تتواصل الاعتصامات والمظاهرات الداعمة لفلسطين في الجامعات الأميركية، رغم اعتقال حوالي ألفي طالب خلال أسبوعين فقط.
يواصل الطلاب في الجامعات الأميركية انتفاضتهم نصرة لقطاع غزة رغم القمع غير المسبوق من الشرطة، كما انضم إليهم أبناء جيلهم في أستراليا وفرنسا والمكسيك.
أعربت إحدى المعتصمات عن أملها في أن تنتشر عدوى هذا المخيم الاحتجاجي إلى جامعات أخرى في المكسيك.
قوبل قرار الرئيس الكولومبي بقطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل بترحيب وتقدير كبير من حركة حماس، إذ عدت الموقف انتصارًا لتضحيات الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة.
عمل مؤيدون لإسرائيل على استفزاز المتظاهرين الداعمين لفلسطين في الجامعات الأميركية، والاعتداء عليهم بالضرب.
أفاد وزير الخارجية الإسرائيلي أنه أصدر توجيهات لوزارته بالعمل على إيجاد بدائل للتجارة مع تركيا، مع التركيز على الإنتاج المحلي وواردات من دول أخرى.