يُعَدّ اقتحام دار المحامين مؤشرًا على تحوّل في تعامل السلطة مع الأصوات المعارضة، قبل انتخابات الرئاسة المتوقعة هذا العام، وفقًا لما ذكره مراسل "العربي".
سيتولى نائب الرئيس الإيراني محمد مخبر دزفولي مهام الرئيس بالإنابة في حالة غياب الرئيس إبراهيم رئيسي، وذلك بانتظار إجراء انتخابات رئاسية في غضون 50 يومًا.