"فينوم: ذي لاست دانس" يتصدر شباك التذاكر في أميركا الشمالية.. ما قصته؟
واصل فيلم الأبطال الخارقين الجديد "فينوم: ذي لاست دانس" تصدّر شباك التذاكر في أميركا الشمالية، بحسب التقديرات الصادرة يوم الأحد عن شركة "إكزبيتر ريليشنز" المتخصصة.
وحقق الجزء الثالث من سلسلة أفلام فينوم إيرادات بـ26,1 مليون دولار بين الجمعة والأحد، بينما كان "فينوم: لت ذير بي كارندج"، وهو الجزء الثاني من فيلم "فينوم"، قد حقق 96 مليون دولار في عطلة نهاية الأسبوع، التي شهدت بدء عروضه في العام 2021.
ويؤدي توم هاردي مجددًا دور صحافي ساخط، يتحول إلى كائن فضائي مرعب بأسنان ضخمة، في الفيلم الذي يشارك فيه أيضًا تشيوتيل إيجيوفور، وجونو تيمبل، وريس إيفانز.
الأفلام المنافسة
وتقدّم إلى المركز الثاني فيلم "ذي وايلد روبوت" من إنتاج يونيفرسال ودريم ووركس أنيميشن، في سادس عطلة نهاية أسبوع له في دور السينما في كندا والولايات المتحدة، محققًا إيرادات قدرها 7,5 مليون دولار. وتدور أحداث الفيلم حول روبوت يضطر إلى التعايش مع مخلوقات الغابة الغامضة، بعدما تقطعت به السبل على جزيرة نائية.
وحلّ ثالثًا في الترتيب فيلم الرعب "سمايل 2" محققًا 6,8 ملايين دولار. وتؤدي ناومي سكوت في هذا الفيلم دور نجمة بوب مضطربة تعاني من لعنة غامضة.
وكانت المرتبة الرابعة من نصيب فيلم الإثارة الديني الجديد "كونكلاف" من إنتاج شركة "فيلم نيشن"، مع إيرادات بلغت 5,3 ملايين دولار. وفي هذا العمل، يجد رالف فاينز، الذي يؤدي دور كاردينال يُدعى "لإدارة" انتخاب بابا جديد، نفسه داخل دوامة من الشك بشأن إيمانه وطموحه.
وجاء في المركز الخامس، أحدث أفلام تو هانكس "هير" مع عائدات قدرها 5 ملايين دولار. ويتناول العمل الذي يؤدي هانكس دور البطولة فيه إلى جانب روبن رايت، رحلة عبر الزمن لزوجين وما تتضمّنه علاقتهما من أفراح وأحزان ومشاكل واستُخدم الذكاء الاصطناعي فيه للحصول على نماذج شابة ومسنة من البطلين.
وحل فيلم "وي ليف إن تايم" (3,5 ملايين دولار) سادسًا، أما في المرتبة السابعة فجاء "تيريفاير 3" (3,2 ملايين دولار)، و "سينغهام أغين" ثامنًا (2,1 مليون دولار)، و"بيتلجوس بيتلجوس" (2,1 مليون دولار) تاسعًا، وحل في المركز العاشر "بول بوليا" (مليونا دولار).