الجمعة 15 نوفمبر / November 2024

نصرة لبلد الأجداد.. بيلا حديد تشارك بمسيرة منددة بالعدوان على غزة

نصرة لبلد الأجداد.. بيلا حديد تشارك بمسيرة منددة بالعدوان على غزة

شارك القصة

بيلا حديد
عارضة الأزياء الأميركية بيلا حديد أثناء مشاركتها في مسيرة لدعم فلسطين (أنستغرام- حساب بيلا حديد)
انضمت عارضة الأزياء الأميركية بيلا حديد إلى مئات الرافضين للعدوان الإسرائيلي على غزة، ومشت في شوارع نيويورك حاملة علم بلد الأجداد، في مسيرة منددة بالعدوان على غزة.

انضمت عارضة الأزياء الأميركية بيلا حديد إلى مئات الرافضين للعدوان الإسرائيلي على غزة، ومشت في شوارع نيويورك حاملة علم بلد الأجداد، في مسيرة منددة بالعدوان على غزة.

وعبّرت بيلا حديد عن دعمها لفلسطين وتضامنها مع شعبها، فيما يرزح قطاع غزة تحت نيران العدوان الإسرائيلي المستمر منذ سبعة أيام.

و كان موقف حديد الداعم ظهر في منشورات على منصات التواصل الاجتماعي أيضًا.

وانضمت بيلا إلى مئات الرافضين للعدوان الإسرائيلي على غزة، ومشت في شوارع باي ريدج حاملة علم بلد الأجداد.

ونشرت العارضة سلسلة من الصور ومقاطع الفيديو على حسابها على أنستغرام، وأرفقت منشورها بتعليق: "ما يشعر به قلبي.. أن أكون حول هذا العدد الكبير من الفلسطينيين الجميلين والأذكياء والمحترمين والطيبين... في مكان واحد.. نحن سلالة نادرة!! فلسطين حرة".

 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

A post shared by Bella 🦋 (@bellahadid)

واستحضرت بيلا في وقت سابق من اليوم صورة لزفاف جدها وجدتها الذي أقيم في الناصرة عام 1941. وعلقت على الصورة قائلة: "معًا أنجبوا 8 أطفال جميلين، عماتي وأعمامي، بما في ذلك أبي، محمد حديد... مع 8 أطفال دون سن 15... تم إخراجهم من منازلهم في فلسطين عام 1948، وأصبحوا لاجئين في سوريا، ثم لبنان، ثم تونس".

 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

A post shared by Bella 🦋 (@bellahadid)

وأضافت حديد: "أحب عائلتي، أحب تراثي، أحب فلسطين، سأقف بقوة للحفاظ على أملهم في أرض أفضل في قلبي. عالم أفضل لشعبنا وللناس من حولهم. لا يمكنهم أبدًا محو تاريخنا. التاريخ هو التاريخ".

 وعبّرت حديد عن الألم الذي تشعر به لرؤية مشاهد القتل والدمار في فلسطين. كما شاركت عبر أنستغرام منشورًا آخر يقول: "ستنظر الأجيال القادمة إلى الوراء ولن تصدق وتتساءل كيف سمحنا للمعاناة الفلسطينية بالاستمرار لفترة طويلة. مأساة إنسانية تتكشف أمام أعيننا مباشرة.. تعلمنا من التاريخ أن نرفع الصوت".

تابع القراءة
المصادر:
العربي
Close