سلّطت الحلقة الضوء على ألمانيا التي باتت الحلقة الأضعف في أزمة الكطاقة العالمية التي نتجت عن الحرب الروسية على أوكرانيا وفرض الاتحاد الأوروبي لعقوبات على روسيا نتيجة هذه الحرب، وتابعت كيف ارتفعت تكاليف الطاقة وبلوغ التضخّم أعلى مستوى في 73 عاما، وتساءلت عن تأثير هذه الأزمة على الشركات والعمالة في ألمانيا ورصدت الخطط الألمانية لمواجهة هذه الأزمة واستشرفت مستقبل البلاد نتيجة حصار الغاز الروسي.