بعد مرور 75 عاماَ على صدور الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، وهي الوثيقة الأولى من نوعها في التاريخ التي نصت على الحقوق الأساسية الواجب ضمانها لكل البشر دون استثناء ودون أي تمييز على أي أساس، إلا أن الجدال ما يزال مفتوحاً بشأن عالمية هذه الحقوق ودور الخصوصيات الثقافية والاجتماعية والدينية في صياغتها أو الحد من شموليتها.