أربعة ملايين فنزويلي تركوا منازلهم هربًا من الجوع والفقر، يمثل هذا أكبر أزمة لاجئين بعد سوريا في بلد لا حرب فيه ولديه أكبر احتياطيات نفطية معروفة في العالم.
أصبحت ثروة فنزويلا النفطية لعنة على عامة الشعب، الدولة محكومة من نخبة كليبتوقراطية وسوء إدارة الموارد جعل البلاد في أسوأ حالاتها الاقتصادية، بالإضافة إلى كون فنزويلا حاليًا بمثابة بيدق في حرب باردة جديدة بين الولايات المتحدة وروسيا والصين.