أيد اليمين الفرنسي المتطرف الاحتلال الإسرائيلي بشكل علني غداة بدء الحرب على القطاع، خاصة زعيمة التجمع الوطني، مارين لوبان، وإريك زيمور زعيم حزب الاستعادة.
حصل حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف على المركز الأول في الجولة الأولى من الانتخابات البرلمانية مما أثار شبح تشكيل أول حكومة يمينية منذ الحرب العالمية الثانية.