أيد اليمين الفرنسي المتطرف الاحتلال الإسرائيلي بشكل علني غداة بدء الحرب على القطاع، خاصة زعيمة التجمع الوطني، مارين لوبان، وإريك زيمور زعيم حزب الاستعادة.
حصل حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف على المركز الأول في الجولة الأولى من الانتخابات البرلمانية مما أثار شبح تشكيل أول حكومة يمينية منذ الحرب العالمية الثانية.
فتح جيش الاحتلال الإسرائيلي تحقيقًا حول مقتل رائد متقاعد في العقد السبعيني داخل الأراضي اللبنانية برصاص حزب الله، مما أثار جدلًا واسعًا في وسائل الإعلام العبرية.