ضربت إسرائيل جميع القوانين الدولية والحقوق في تعاملها مع الأسرى الفلسطينيين في السجون والمعتقلات مستخدمة التعذيب والتنكيل بأشكال عدة ضمنها الحرمان من الاستحمام.
فتح جيش الاحتلال الإسرائيلي تحقيقًا حول مقتل رائد متقاعد في العقد السبعيني داخل الأراضي اللبنانية برصاص حزب الله، مما أثار جدلًا واسعًا في وسائل الإعلام العبرية.