بعد إغلاق دام أكثر من سنة، بدأت الحياة تعود تدريجيًا إلى طبيعتها في بعض القطاعات بالأردن.
وأنعش ما حمله مؤشر الوضع الوبائي الإيجابي النفوس وبث البهجة في الوجوه، رغم التهديد بعودة الفيروس بمتحوراته وأشكاله الجديدة.
رياضيًا، أجازت السلطات الأردنية العودة المشروطة للجمهور بنسبة لا تزيد عن 30% إلى المدرجات. عودة أقرنتها بتلقي جرعتي اللقاح أو بمرور 21 يومًا على تلقي الجرعة الأولى منه.
وفي حين أثار هذا التطور حماسة الأردنيين، لا سيما مع ما للجمهور من أهمية في المباريات من حيث تحفيز اللاعبين، يؤمل بأن تعود الأمور إلى سابق عهدها.
الآمال نفسها تنسحب على قطاع "الأفراح"، حيث التمنيات بأن يعود إلى وضعه الطبيعي كما كان قبل انتشار الوباء.