تسر العيون والأفواه.. حلويات رمضان تزين الأسواق في الدول العربية

تحظى الحلويات بمكانة خاصة على المائدة الرمضانية في شهر الصوم. ويشكل إعداد عدد كبير منها تقليدًا خاصًا بالشهر الفضيل، لا سيما وأن الكثير من باعتها يحافظون على طرائق تقليدية عند التحضير والعرض.

ورغم الأزمات الاقتصادية التي تشهدها دول عربية، إلا أن بسطات بيع التمور والحلوى تشكل فسحة بديعة تسر العيون والأفواه، وتخصص لها الأسر جزءًا من ميزانيتها.

وتبرز القطايف والمشبّك بوصفها طبقًا حلوًا رمضانيًا، وكذلك زنود الست، إلى جانب العديد من المشروبات طيبة المذاق على غرار الجلّاب والعرق سوس والعصائر المختلفة.