بعد مصرع الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي ووزير خارجيته حسين أمير عبد اللهيان، برزت تساؤلات عدة حول تداعيات غياب الرجلين المفاجئ على المشهد السياسي في ايران. فهل تحتدم الخلافات الداخلية بين المحافظين، خصوصاً في الانتخابات الرئاسية وفي مسألة خلافة المرشد، وكيف يؤثر ذلك على مستقبل التيار المحافظ في البلاد؟