السبت 16 نوفمبر / November 2024

جدل متجدّد بشأن "نظام الكوتا" في المغرب

جدل متجدّد بشأن "نظام الكوتا" في المغرب

شارك القصة

خلال انتخاب رئيس لمجلس النواب المغربي
صورة أرشيفية (غيتي)
تُعد الكوتا النسائية ميزة تعزز حضور المرأة في البرلمان المغربي، إلا أن بعض الأصوات تشدد على ضرورة تحصينها كي لا تصبح عرضة للابتزاز السياسي. 

يُطبق المغرّب نظام الكوتا أو الحصة النسائية منذ عشرين عامًا، ويضمن من خلاله تمثيلًا للمرأة نهاية كل انتخابات برلمانية.

ويُعدد برلمانيون مزايا مختلفة لهذا النظام وحصيلة إيجابية. 

وإن كانت المرأة المغربية تمضي بثبات نحو تمثيل أوسع في المؤسسات التشريعية بفضل الكوتا، إلا أن أوساطًا سياسية ترى في نظام الحصص مجرد آلية مؤقتة.

وتُسجل نسبة النساء في برلمان المغرب 20%؛ حصة رفعتها الكوتا تدريجيًا فيما تأمل جمعيات حقوقية في إيصالها إلى النصف. 

والكوتا إن كانت ميزة تعزز حضور المرأة في البرلمان، إلا أن بعض الأصوات تشدد على ضرورة تحصين هذه الميزة كي لا تصبح عرضة للابتزاز السياسي. 

تابع القراءة
المصادر:
العربي
Close