الأحد 17 نوفمبر / November 2024

إحياءً للتراث.. مضافات إدلب تفتح أبوابها للفرح

إحياءً للتراث.. مضافات إدلب تفتح أبوابها للفرح

شارك القصة

بعد مرور 10 سنوات قاسية جدًا على شمال غربي سوريا، أعاد شيوخ من مدينة إدلب افتتاح مضافاتهم أمام السهرات وحفلات الغناء الشعبي والرقص. 

عاد صوت الموسيقى ليعلو في مضافات إدلب، وباتت حفلات الطرب التي تُقام بين حين وآخر ملتقى للناس في المدينة.

فبعد مرور 10 سنوات قاسية جدًا على شمال غربي سوريا، بدأ بعض سكان إدلب محاولة لإحياء تراثهم.

وأعاد شيوخ من المدينة افتتاح مضافاتهم أمام السهرات وحفلات الغناء الشعبي والرقص. 

كما عاد كثر من محبي هذه العادات إلى الاجتماع في هذه المضافات لإقامة الافراح، وحل ما يطرأ من خلافات بين العائلات في هذه المدينة.

وتُعد قديمةً هذه العادة التي تجمع أواصر أهل إدلب، إذ توارثها الأبناء عن آبائهم. وهي كانت جزءًا أصيلًا من التركيبة الاجتماعية للمكان، غير أنها تعطلت في الفترة السابقة جرّاء الحرب. 

تابع القراءة
المصادر:
العربي
Close