الخميس 4 يوليو / يوليو 2024

كيف يفكّر الأسد اليوم؟

كيف يفكّر الأسد اليوم؟

Changed

تكشف مراسلات بشار الأسد إلى زوجته وحماه ومستشاريه، عن شخص متردّد، لا قدرة له على اتخاذ قرار حاسم. وفي الوقت نفسه، تظهره شخصًا يعرف تمامًا ما يدور حوله.

هناك حقلٌ ممتعٌ في العلوم السياسية، يقوم على المدرسة السلوكية في حقل السياسة.

تفترض هذه المدرسة أن المؤسسات السياسية في الدول التسلطية أو الدكتاتورية هي في غاية الهشاشة والضعف، ولذلك لا تعمل بشكل مؤسسي. والهدف من هياكل المؤسسات الموجودة السيطرة أكثر من أن تعمل من أجل تحقيق أهدافها السياسية المناطة بها، فالبرلمان لا يعمل بوصفه صوت المواطنين، ووسيلةً لتحويل الغضب الشعبي إلى داخل قبة البرلمان، كما في الديمقراطيات.

بالعكس، للبرلمان في الدول التسلطية وظيفة وحيدة، منح المزايا للموالين، عبر منحهم مقاعد للبرستيج الاجتماعي وراتبا تعويضيا إذا كانوا في حاجة له بالنسبة لبعضهم. وهكذا ينطبق القول على المؤسسات الأخرى، كالقضائية والتنفيذية.

لقراءة المقال كاملاً على موقع صحيفة العربي الجديد

المصادر:
العربي الجديد

شارك القصة

سياسة - فرنسا
الانتخابات الفرنسية
يبدو المشهد السياسي قبل أربعة أيام من الدورة الثانية من الانتخابات التشريعية غير قابل للتكهن- رويترز
شارك
Share

وسط نقمة كبيرة على قرار ماكرون بحل الجمعية الوطنية تدخل فرنسا لحظات حاسمة مع احتمال حصول اليمين المتطرف على السلطة.

سياسة - مصر
الحكومة المصرية الجديدة
أدت الحكومة المصرية الجديدة اليمين الدستورية صباح الأربعاء أمام الرئيس عبد الفتاح السيسي- رويترز
شارك
Share

أثار التشكيل الحكومي الجديد في مصر الكثير من النقاش حول طبيعة مهامه وقدرته على إحداث تغيير وسط أزمات معيشية كبيرة.

Close