حملت سو تشي شعلة الديمقراطية، ولكنها روّعت العالم الذي ألهمته، بعدما صوّرت الحملة التي شنها الجيش على أقلية المسلمين "الروهينغيا" بوصفها "عملية عسكرية مشروعة".
قوبل الانقلاب على سو تشي بإدانات صاخبة، في ظلّ "عدم يقين" تجاه مستقبل البلاد، فيما يُنظر إلى اعتقالها على أنه عودة إلى "الأيام المظلمة" للحكم العسكري القمعي.
حضّت الزعيمة البورمية أونغ سان سو تشي التي اعتُقلت خلال الانقلاب، الشعب على "عدم القبول" بهذا الانقلاب العسكري، وسط إدانات دولية بالجملة، ودعوات لإطلاق المعتقلين.