كشف موقع مجري أنّ شركة مسجّلة في صوفيا، استوردت أجهزة الـ"بيجر"، وباعتها لاحقًا إلى "حزب الله"، لافتًا إلى أنّ الأجهزة لم تمر في الأراضي المجرية أبدًا.
كشف موقع تسجيل الشركات أن شركة "بي.إيه.سي" التي تقول شركة غولد أبوللو إنها أوكلت إليها تصنيع أجهزة بيجر التي انفجرت في لبنان تأسست قبل 3 سنوات بمساهم واحد.
فتح جيش الاحتلال الإسرائيلي تحقيقًا حول مقتل رائد متقاعد في العقد السبعيني داخل الأراضي اللبنانية برصاص حزب الله، مما أثار جدلًا واسعًا في وسائل الإعلام العبرية.