يُشكّل إطلاق النموذج خطوة جديدة لشركة "أوبن إيه آي" نحو تحقيق هدفها المتمثّل في تطوير الذكاء الاصطناعي "العام"، أي الذكاء الاصطناعي المُشابه لذكاء البشر.
شهد النصف الأول من العام 2024، انفجارًا غير مسبوق من الابتكارات في مجال الذكاء الاصطناعي، ما أدى إلى ازدهار التمويل للشركات الرائدة والتي باتت أوبن إيه آي منها.