تحتفظ دار أرشيف الموسيقى الكردية القديمة الموجودة في قلعة أربيل الأثرية، بالتسجيلات الصوتية القديمة، بحسب ما يؤكد أمجد أسعد حميد، صاحب الدار.
ويقول السائح فاروق نوري محمد من مدينة السليمانية "هذا المكان بقي محافظًا على الفلكلور الكردي رغم الحداثة والتكنولوجيا"، مؤكدًا أنّه أوّل مكان يزوره عندما يأتي إلى أربيل.
ويشير محمد إلى أنّ هذا المكان بمثابة مرجع للأغاني الفلكلورية والتراثية القديمة، فحتى آلات الموسيقى والتسجيل الموجودة قديمة، مضيفًا: "نحن الكرد نهتم بهذا المكان كثيرًا".