الانتخابات الإسرائيلية

أدت نتائج الانتخابات التشريعية الرابعة خلال عامين، إلى تغيير خارطة إسرائيل السياسية، وبالتالي مستقبلها، وفقًا لصحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية.

على الرغم من أن الشرق الأوسط لا يمثل أولوية بالنسبة لبايدن، إلا أنه لن ينتظر طويلًا فيما يتعلّق بالمسائل الحساسة مثل النووي الإيراني.

قدّمت صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية سيناريوهات محتملة للتحالفات التي يُمكن أن تلجأ إليها الأحزاب الإسرائيلية لتفادي انتخابات خامسة.

ستبقى نتائج الانتخابات الإسرائيلية متغيّرة حتى صدورها بشكلها النهائي مع الإبقاء على كل السيناريوهات مفتوحة، وقد يكون منها ذهاب إسرائيل إلى انتخابات خامسة.

انتهت الانتخابات الرابعة بـ"غموض" على مستوى نتائجها، وعلى مستوى فرص رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو للاحتفاظ بالسلطة، بعد أن أشارت استطلاعات لآراء الناخبين إلى جمود سياسي جديد.

من المقرر أن تصدر النتائج النهائية في وقت لاحق هذا الأسبوع، فيما بدا بعد فرز 88% من الأصوات أن نتنياهو سيضطر للعمل على تكوين ائتلاف جديد.

تتحدث استطلاعات الرأي عن تقدم حزب الليكود برئاسة بنيامين نتنياهو نتائج الانتخابات التشريعية الرابعة في غضون سنتين في إسرائيل.