دعا منسق السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي إلى "محاسبة" المجموعة العسكرية الحاكمة في ميانمار، فيما أصدرت محكمة عسكرية أحكامًا جديدة بحق مساعدي سو تشي.
حمل مجلس الأمن قوى الجيش في ميانمار مسؤولية المجزرة التي وقعت عشية الميلاد في ولاية كاياه التي راح ضحيتها 35 شخصًا بينهم عاملان من منظمة إنسانية دولية.
أكد بلينكن أن "الفظائع الأخيرة للعسكريين بحق الشعب تظهر إلى أي مدى باتت محاسبتهم أمرًا ملحًا"، مشددًا على أن "استهداف الأبرياء وموظفي المنظمات الدولية مرفوض".