من بين المشتبه بهم عبد الرحيم الكاني، أحد الإخوة الذين قادوا الميليشيا التي كانت تجوب المدينة في استعراض للقوة، مستخدمة أيضًا أسدين مقيدين لبث الرعب في النفوس.
بدأت قضية تهريب ثروات ليبيا تبرز منذ عام 2011 بعد أن قسمت البلاد بين حكومتين، الأمر الذي فتح الباب أمام شبكات التهريب لاستغلال ثروات البلاد ونقلها إلى الخارج.
فتح جيش الاحتلال الإسرائيلي تحقيقًا حول مقتل رائد متقاعد في العقد السبعيني داخل الأراضي اللبنانية برصاص حزب الله، مما أثار جدلًا واسعًا في وسائل الإعلام العبرية.