اعتبر يوسف أنّه سوري في المقام الأول لكن من دون أن يتهرّب من فلسطينيته؛ وهو ما جسّده في روايته "عتبة الألم" عام 2016، والتي تُعتبر بمثابة سيرة ذاتية له.
كشف موقع تسجيل الشركات أن شركة "بي.إيه.سي" التي تقول شركة غولد أبوللو إنها أوكلت إليها تصنيع أجهزة بيجر التي انفجرت في لبنان تأسست قبل 3 سنوات بمساهم واحد.