اعتبر يوسف أنّه سوري في المقام الأول لكن من دون أن يتهرّب من فلسطينيته؛ وهو ما جسّده في روايته "عتبة الألم" عام 2016، والتي تُعتبر بمثابة سيرة ذاتية له.
فتح جيش الاحتلال الإسرائيلي تحقيقًا حول مقتل رائد متقاعد في العقد السبعيني داخل الأراضي اللبنانية برصاص حزب الله، مما أثار جدلًا واسعًا في وسائل الإعلام العبرية.