حملت أحداث كأس العالم عام 1934 الكثير من الأسئلة التي لا تزال تتردد حتى اليوم، حيث كانت النسخة التي احتفى بها موسوليني أمام جيشه "وسيلة" لترويج فاشيته.
لطالما بقي نهائي يجمع بين منتخبي الأرجنتين والبرازيل في المونديال حلمًا يداعب مخلية عشاق كرة القدم الذين شهدوا بين البلدين تاريخ صراع انتقل من السياسة إلى الملعب.