الصور التي جمعت الملك عبد الله مع أفراد آخرين من العائلة الحاكمة بينهم الأمير حمزة وهم يزورون الأضرحة الملكية بمناسبة مئوية الدولة، سرعان ما انتشرت على مواقع التواصل.
لم تنفع الرواية الحكومية الأردنية بشـأن ما سميت قضية الأمير حمزة، ثم رسالة الملك عبدالله الثاني في إقناع كثيرين بأنّه متورّط مع قوى أجنبية في زرع فتنة.
باسم عوض الله ما زال موقوفًا على ذمة التحقيق في القضية، ولا صحة لما يتم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي أنه غادر البلاد بحسب وكالة الأنباء الأردنية.