سنان أوغان الذي حلّ في المركز الثالث في الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية، حصل على 5% من الأصوات، وهو ما يُمثل حجر القبان في تحديد الفائز في جولة الإعادة.
سعت السياسة الاقتصادية لأنقرة في بداية العام لحماية الليرة التركية من الانزلاق مع تشجيع البنك المركزي للبنوك والأفراد لزيادة ودائعهم من العملة المحلية.