يتصدّر التضامن مع غزة العناوين مجدّدًا، في ظلّ الحرب الإسرائيلية المتجدّدة على القطاع المُحاصَر، ما يدفع شعوب العالم، والكثير من المؤثّرين، إلى دعم الشعب الفلسطيني بكلّ الوسائل الممكنة.
نظمت مجموعة من المناصرين لفلسطين تجمعًا في العاصمة الفرنسية باريس، احتجاجًا على مشاركة رياضيين إسرائيليين في أولمبياد باريس.
رأت وسائل الإعلام الغربية أن موجة احتجاجات طلاب الجامعات الأميركية في طريقها للتمدد، حيث تصدرت عناوين الصحف العالمية.
بدأت عدوى الاحتجاجات الطلابية الداعمة لغزة تنتقل إلى الجامعات العربية حيث نظّم طلاب في كل من تونس والأردن ولبنان اعتصامات نصرة لفلسطين.
أعاد قادة التحرك في جامعة كولومبيا تأكيد تمسكهم بالمطلب الأساسي المتمثل في إنهاء الجامعة استثماراتها في الشركات المساهمة في البرامج العسكرية الإسرائيلية.
جاءت التظاهرات في جامعات لبنان استجابة لدعوات من قبل مجالس الطلاب وتجمعات طلابية أخرى، تحت شعار "دعمًا لصمود أهل غزة الأسطوري".
تعرضت رئيسة المفوضية الأوروبية للانتقاد، أثناء حضورها فعالية بمدينة ماستريخت الهولندية على خلفية دعمها لإسرائيل في حربها على غزة.
جدد طلاب جامعة كولومبيا عزمهم المضي قدمًا في تحركاتهم الداعمة للقضية الفلسطينية مؤكدين أنهم لن يتأثروا بمحاولات الترهيب.
لم تفلح المحادثات التي استمرت أيامًا بين الطلاب المنظّمين للاحتجاج والقادة الأكاديميين في كسر الجمود فيما يتعلّق بفضّ الاحتجاج.