هاجم وزير الخارجية المالي فرنسا "والهيمنة الاستعمارية الجديدة"، مشيدًا في المقابل بروسيا "لتضامنها النشط والتزامها الموثوق على الصعيدين الثاني والمتعدد الأطراف".
أكّد ميثاق المعاهدة أن أي اعتداء على سيادة أي طرف أو أكثر يعتبر عدوانًا على البلدان الأخرى، فيما تعهّدت مالي وبوركينا فاسو بدعم النيجر إذا تعرّضت لهجوم.
كشف موقع تسجيل الشركات أن شركة "بي.إيه.سي" التي تقول شركة غولد أبوللو إنها أوكلت إليها تصنيع أجهزة بيجر التي انفجرت في لبنان تأسست قبل 3 سنوات بمساهم واحد.