يهدف الاحتلال من مصادرة أموال الأسرى والمحررين لتجويعهم والقضاء على استقرارهم وثباتهم في القدس، في ممارسات قد تحول المدينة إلى قنبلة موقوتة بإجراءات انتقامية.
أكدت هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير، أن خطوات العصيان ستكون مفتوحة حتى التاريخ المحدد لخطوة الإضراب عن الطعام المقررة في الأول من رمضان المقبل.