أفادت مراسلة التلفزيون العربي أن الاحتلال ادعى أن محمد الجعبري كان مسؤولًا عن تمويل البنية التحتية لتصنيع الأسلحة لحركة الجهاد، وتوزيع الرواتب والأموال.
كشف موقع تسجيل الشركات أن شركة "بي.إيه.سي" التي تقول شركة غولد أبوللو إنها أوكلت إليها تصنيع أجهزة بيجر التي انفجرت في لبنان تأسست قبل 3 سنوات بمساهم واحد.