يوضح خبراء أن أجهزة إنفاذ القانون والمحاكم غير مهيأة لكبح عمليات احتيال الاستنساخ الصوتي، حيث أن معظم الضحايا لديهم عدد قليل من القيود التي تحدد هوية الجاني.
بين الخوف من المجهول، واستبدال البشر في الوظائف، وانتهاك الخصوصية، وصولًا إلى التهديد الوجودي للبشرية، تتنوّع الأسباب التي تجعلنا نخاف من الذكاء الاصطناعي.