اعتبر الصفدي أن الأمير حمزة لم يشكّل "تهديدًا فوريًا، بل كان يشارك في جهود تغذّي السخط الشعبي على الاقتصاد الأردني المتدهور وحاول تقديم نفسه حاكمًا بديلًا".
غادر وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان الأردن، بعد زيارة قالت "واشنطن بوست" إنها جاءت للمطالبة بإطلاق باسم عوض الله، في معلومات نفتها الخارجية السعودية.
يشمل الحظر وسائل الإعلام المرئي والمسموع ومواقع التَّواصل الاجتماعي، ونشر وتداول أي صور أو مقاطع مصورة تتعلق بهذا الموضوع تحت طائلة المسؤولية الجزائية.
أوكل الملك عبدالله الثاني مهمة التواصل مع أخيه لعمه الأمير الحسن، ثم خرج بعد ذلك الأمير حمزة مؤكدًا تمسكة بنهج الأسرة الهاشمية. فهل تلوح في الأفق نهاية الأزمة؟.
بحسب نائب مدير قسم الشرق الأوسط في هيومن رايتس ووتش، اتسمت السنوات الأخيرة في الأردن بانتهاكات لحرية التعبير، مع تراجع حرية الصحافة وقمع حركات الاحتجاج.