الانتخابات الأميركية

منذ انسحاب بايدن من السباق الانتخابي، تظهر استطلاعات الرأي نتائج متقاربة جدًا بين ترمب وهاريس في ولايات عدة ستحدد على الأرجح هوية الفائز.

خلال جولة الحافلة لمدة يومين في ولاية بنسلفانيا، أيّد معظم من احتشدوا حولها هاريس، بينما ينتظر قليلون لسماع المزيد عنها.

أعلنت كامالا هاريس أنها ستسعى لإجراء مناظرة ثانية مع منافسها الجمهوري دونالد ترمب قبل الانتخابات الرئاسية المقررة في نوفمبر.

كشفت هاريس للجنة الانتخابات الاتحادية عن إنفاق قدره 174 مليون دولار الشهر الماضي، فيما أعلنت حملة ترمب بشكل منفصل عن إنفاق 61 مليون دولار.

كان دعم ستاين لوقف دائم لإطلاق النار في غزة وفرض حظر فوري على الأسلحة الأميركية لإسرائيل قد جعلها محط الأنظار في الدوائر المؤيدة للفلسطينيين.

جاء في استطلاع أجرته صحيفة نيويورك تايمز وصحيفة فيلادلفيا إنكوايرر وسيينا كولدج أن هاريس وترمب تعادلا بنسبة 47 بالمئة لكل منهما.

خفّض الاحتياطي الفدرالي الأميركي الأربعاء، معدّل فائدته للمرة الأولى منذ 2020، وذلك بواقع نصف نقطة مئوية بحيث باتت تراوح بين 4,75 و5%.

تُعتبر بنسلفانيا حاسمة في السباق على البيت الأبيض، لأنها توفر للفائز عددًا من الناخبين الكبار في المجمع الانتخابي.