يدفع عشرات الآلاف ممّن ينتمون إلى العوائل العربية في ألمانيا ثمن جرائم لم يرتكبوها، فيعيشون العزلة والحرمان من الفرص العادلة في الحياة بسبب اسم العائلة.
تكشف المستندات التي حصل عليها "العربي" أنّ عصابات تهريب البشر تتواصل مع أهالي المهاجرين عبر مندوب داخل مصر، حيث يوقعون على إيصالات أمانة لضمان سلامة أبنائهم.